مسجات شوق للحبيبة والصديق

أجمل مسجات الشوق للحبيبة

هل أخبرتك يوماً أن حياتِي مِن دونكِ تنقصها حياة.
أريد أن أخبركِ في هذا الوقت إني أفكر بكِ.. أنتظركِ.. أشتاق لكِ.. والأهم مِن ذلك أني أحبك جداً.
قد تكونين بعيدة عن نظري لكنكِ لست بعيدة عن فكري.
عندما تدمع عيناي عند ذكر اسمكِ.. أدرك أن الشوق غلب العقل والقلب أتعب الجسد.
ربما عجزت روحي أن تلقاكِ.. وعجزت عيني أن تراكِ ولكن لم يعجز قلبي أن ينساكِ.
سأنتظركِ مهما طال الغياب، سأنتظركِ بحجم الشوق إلى الاقتراب.

سأظل أطلب صحبتك، وأذكر حلاوة أخوتك، وتظل عيني للأبد، عينًا تحن لرؤيتك.
صديقي لا يُمكنني الحديث مَعك لكنَ أريد فقط أن أخبَرك شيئاً، أنت الوحيد الذي لا يُمكنني نسَيانه عندما أضحك، أبكـَي، أتألم، أتذكرك في كُلّ أوقاتي.
لم أعد على قيد الحياة بعد الآن، وذلك لشوقي الكبير لك صديقي.
الحياة بدونك يا صديقي ليست حياة ، فانا اشعر بعد غيابك بالحزن والفراغ القاتل.
صديقي ما أبشع الانتظار، عندما يتبعه شوق مترامي الأطراف.
عندما اشتاق إليك يا صديقي أكرر الكلمات التي تقولها واغني الأغاني التي كنت تغنيها ، فالشوق مزق قلبي من الألم.

علمتني كيف أعزك ولعيونك أشتاق، بس نسيت تعلمني الدنيا بغيابك كيف تُطاق.
أخبرني كيف أحيا وقلبك عن قلبي بعيد؟
أشتاق لك شوق الصحاري للمطر، وشوق الليالي للقمر، وشوق الثلج يلقى الدفء، وشوق المنهنه للغفى.
انت تدري عن غلاك، لو عيوني ما تراك، شاغل قلبي وعقلي، وكل إحساس معاك.
ما بيك بالقوة، ولا بيك بالطيب، أبيك من كيفك تحس بحنيني وتجيني.
ما بيك تقبل بآخر العمر وتغيب، أبيك دايم بين رمشي وعيني.
ما بي أشوف إنسان غيرك بعيني انت وحدك قربك يكفيني.
صحيح رسالة منك تفرحني, لكن صوتك يريحني, وشوفتك تسوى أغلى ما عندي.
إن كان نور عيني ما يساوي غلاك، أشهد إني بخيل في ما عطيت، وش تبي؟ آمر تدلل يا بعد هذا وذاك، تبي قلبي؟ تبي روحي لأجل ترضي وتضحك شفاك؟ إذا يرضيك خذها بس قول إني وفيت.
فجأة وبدون إحساس، بين صمت واندهاش نطق قلبي وقال وحشتنا يا الغالي.